·         الاسم: عاصم قادري

·         العنوان: دمشق, سوريا.

·         بريد إلكتروني :  aseem@arabinventor.org

الشهادات التي يحملها:

1.    الثانوية العامة بدرجة امتياز عام 1980

2.    إجازة في الطب البشريMD عام 1987 - 1988

3.    شهادة الاختصاص في طب الأطفال في 1997 م بدرجة جيدة جدا

• أهم أبحاثه:
    أجرى بحثاً ودراسة حول مرض التلاسيميا على عدد من المرضى، وخلص إلى برنامج علاجي ، فضلاً عن البرنامج الوقائي الذي قدم فيه أفكار ووسائل باستئصال شأفة المرض .
  نال هذا البحث جائزة الباسل للبحوث العلمية والصحية من وزارة الصحة - الندوة السادسة عام 1997.
• أنشطة أخرى:

1.    عضواً في نقابة أطباء ريف دمشق

2.    عضو في هيئة الفرع

3.    عضو لجنة اجتماعية

• براءات الاختراع :
   اسم الاختراع
• آلة القثطرة الوريدية
• موضوع الاختراع
• آلة تعمل على مبدأ المغنطة بأن يكون دليل القثطرة من مغنطيس وأن دخولها ضمن الوريد يعطي إشارة ضوئية نظرا لوجود العناصر المعدنية بشكل غني في الدم .
• وصف الاختراع
• تتألف القثطرة الوريدية العادية من الجزء البلاستيكي، وهو القثطارة مع الفراشة بنهايته الذي يخترقه دليل القثطرة الوريدية المعدني، وهو إبرة معدنية مثقوبة من الداخل وتسمح بمرور الدم من الوريد إلى الخلف (لحيز بلاستيكي صغير) وله سدادة بلاستيكية مناسبة، ومرور الدم إلى الخلف لهذا الحيز يعني أن القثطرة الوريدية… قد دخلت ضمن الوريد فيسحب الجزء المعدني وبترك القثطار البلاستيكي… ضمن الوريد ويوصل بجهاز السيروم (أو غيره) ويثبت على الجلد ببلاستر.
  هذه القثطرة يمكنها لا يمكنها الإستدلال على الوريد في حال كان الوريد شبه منخمص أو عندما يكون لدى المريض صدمة دورانية مهما كان سببها… مما يؤخر فتح الوريد للمريض في حالات قد يكون الزمن عاملا حاسماً في حياة المريض.
  وفي هذه الحالات يلجأ الأطباء في مشافينا إلى محاولات الوصول إلى الأوردة (الكبيرة أو العميقة) مثل الوريد الوداجي الظاهر والباطن أو الوريد الصافن أو الوريد تحت الترقوة أو الوريد الفخذي وهذا العمل يحمل قدراً كبيرا من المخاطر والاختلاطات تصل إلى حد وفاة المريض أو يلجأ إلى تجريد الوريد… وذلك بإجراء الكشف الجراحي على الوريد الصافن بالقدم وإجراء شق جراحي للجلد ووضع القثطرة الوريدية وهذا يأخذ وقتاً يتراوح حسب مهارة الجراح الذي يجريه.
  في جميع الأحوال الوقت اللازم لإجرائه ليس بالقليل بالنسبة للمريض الذي هو في حالة إسعاف وقد يتموت دماغه في هذا الوقت، إن كان المريض بحالة صدمة.. وإذا نجح هذا العمل فإن المريض يخسر الوريد الصافن، أو يخسر الوريدين في الرجلين، وهذا الوريد قد يحتاجه المريض في المستقبل لإجراء ترقيع الشرايين الإكليلية القلبية في حالات انسداد هذه الشرايين القلبية.

الوصف الفني للاختراع

القثطرة الوريدية في حالات الصدمة (قثطرة النجاة) Vein Catheter in Cases Of "Survival Catheter" Shock
أمكن تحسين أداء القثطرة الوريدية العادية من خلال ربطها بجهاز حساس يستشعر الدخول في الوعاء الدموي بحيث يمكن استخدامها في حالات الصدمة بأنواعها حيث الأوردة شيه منخمصة أو غير مرئية.

مبدؤها وتقنيتها الفنية

تم وصل القثطرة الوريدية العادية (دليل القثطرة المعدني) ومن الخلف لا يؤثر على عقامتها بجهاز حساس من جهة، والمربط الآخر يوصل لمجس على نفس اليد، بحيث يمكن الاستدلال على الوريد بمبدأ إلكتروني.
وقد تم تجربتها وأعطت نتائج جيدة وأمكن تحسينها بحيث يعطينا الجهاز إشارة صوتية أو ضوئية عندما يستشعر رأس الحامل المعدني للقثطرة الوريدية الوريد. علما أن هذه القثطرة لها تأثيرات جانبية وآمنة.

مجالات استخدامه

1.    حالات الصدمة بأنواعها ( الصدمة الدورانية، النزفة، التحسسية، الألمية) حيث يصعب لقط الوريد.

2.    حالات التجفاف الشديد عند الأطفال أو الإسهال الشديد عند الكبار.

3.    تغني عن تجريد الوريد وهي أسرع منه وتغني عن وضع القثطرة الوريدية في أوردة كبيرة أو مركزية مثل الوريد الودادية بنوعيه الباطن والظاهر أو تحت الترقوة أو الوريد الفخذي، حيث توجد بعض المخاطر وتأخذ زمناً أطول.

4.    حالات الوزمات أو البدانة حيث يصعب لقط الوريد أو رؤيته.

5.    الحالات الإسعافية والحاسمة.

6.    جميع الحالات التي تكون فيها الأوردة شبه منخمصة أو غير مرئية.

7.    تنقذ حياة كثير من المرضى والأطفال حيث زمن فتح الوريد عامل حاسم في حياة المريض.

                         تحرير عامر عويضة و علاء شاكر